==========
الهوامش:
(1) رواه مسلم، ح/ 1163. (2) البخاري، ح/2004، ومسلم، ح/11330، واللفظ له .
(3) فتح الباري: 4/291 . (4) رواه مسلم، ح: 1162 .
(5) رواه البزار، انظر: مختصر زوائد البزار 1/407، وحسنه الألباني في صحيح الترغيب والترهيب: 1/422 .
(6) فضائل الأوقات، للبيهقي: 439.
(7) رواه ابن حبان: 8/394، ح/3631. قال شعيب الأرناؤوط: إسناده على شرط مسلم.
(
رواه البخاري، ح/2006، ولا يعني هذا تفضيله على يوم عرفة، فإنه يكفر سنتين، ويتميز بمزيد فضل لما يقع فيه من العبادات والمغفرة والعتق، ثم إنه محفوف بالأشهر الحرم قبله وبعده، وصومه من خصائص شرعنا، بخلاف عاشوراء، فضوعف ببركات المصطفى صلى الله عليه وسلم. (انظر: بدائع الفوائد: 4/211، والفتح: 4/292، ومواهب الجليل 2/403).
(9) لطائف المعارف، لابن رجب: 110، وأخرج أثر الزهري البيهقي في الشعب: 3/367.
(10) انظر: اللطائف: 102 ـ 109. (11) انظر: الفتح: 4/289.
(12) رواه مسلم، ح: 1125، واللفظ له، والبخاري، ح:2002.
(13) رواه مسلم: ح 1136، 2/798 . (14) كالبيهقي، في فضائل الأوقات: 444، 445.
(15) رواه البخاري: ح/2003، الفتح: 4/287. (16) الفتح: 4/290. وانظر: زاد المعاد: 2/71،72.
(17) انظر: التمهيد: 7/203، 22/148. (18) رواه البخاري: ح: 2006، الفتح:4/287.
(19) الفتح: 4/290. (20) البخاري: ح/1892، الفتح4/123، ومسلم: ح/1126.
(21) انظر: الفتح: 4/289. (22) كما صح عن ابن عباس في البخاري: ح 5917. وانظر مبحثاً مفيداً في المسألة في اقتضاء الصراط المستقيم: 1/466 ـ 472.
(23) رواه مسلم، ح/1134 .
(24) أخرجه الترمذي3/128،، ح/755، وقال: حسن صحيح. وصححه الألباني في صحيح سنن الترمذي ح/603، وانظر: صحيح الجامع، ح/3968.
(25) أخرجه عبد الرزاق (7839)، والبيهقي (4/287)، من طريق ابن جريج عن عطاء. وهذا إسناد صحيح.
(26) أخرجه البزار، انظر: مختصر زوائد البزار، لابن حجر: 1/406، ح 672، وقال الحافظ: إسناده صحيح.
(27) رواه مسلم: 1133. (28) زاد المعاد: 2/ 75 ـ 76.
(29) المسند: 1/241. وقال شاكر: إسناده صحيح. واحتج به من أهل العلم: الحافظ في الفتح (4/289)، وابن القيم في الزاد (2/76)، وغيرهما. وضعف إسناده محققا المسند، وقالا: "إسناده ضعيف .ابن أبي ليلى ـ واسمه محمد بن عبد الرحمن ـ: سيئ الحفظ، وداود ابن علي ـ وهو ابن عبد الله بن عباس الهاشمي ـ روى عنه جمع، وذكره ابن حبان في الثقات، وقال: يخطئ، وقال الإمام الذهبي: وليس حديثه بحجة"، ثم خرجاه من مصادره، وبينا أن الثابت عن ابن عباس موقوفًا هو بلفظ: "صوموا التاسع والعاشر وخالفوا اليهود". انظر المسند ح/ 2154، 3213 (4/52، 5/280).
(30) ذكر هذا اللفظ: الهيثمي في مجمع الزوائد: 3/188، وقال: "رواه أحمد والبزار، وفيه محمد بن أبي ليلى، وفيه كلام" وذكره المجد ابن تيمية في المنتقى، وعزاه لأحمد، قال الشوكاني في نيل الأوطار: 4/330: "رواية أحمد هذه ضعيفة منكرة، من طريق داود بن علي، عن أبيه، عن جده، رواها عنه: ابن أبي ليلى". وذكره ابن رجب في لطائف المعارف: 108. والذي وقفت عليه في المسند هو اللفظ المتقدم، ـ وهو بـ (أو) وليس بالواو ـ، وقد ضعف الرواية التي بالواو الألباني في ضعيف الجامع، ح/ 3506، وذكرها محتجًا بها الشيخ ابن باز، انظر: فتاوى إسلامية: 2/169.
(31) رواه مسلم، ح: 1131، 1/796. (32) لطائف المعارف: 112.
(33) وهو المشهور عن ابن عباس ومقتضى كلام أحمد، ومذهب الحنفية. انظر: اقتضاء الصراط المستقيم، 1/470 ـ 471، ورد المحتار، لابن عابدين 3/336 ـ 337.
(34) بل إن الحافظ ابن حجر (الفتح4/289) وابن القيم (الزاد2/72) جعلا المراتب ثلاثة، أفضلها صيام الثلاثة الأيام، يليها صوم التاسع والعاشر، والثالثة صوم العاشر وحده. وانظر: المغني، لابن قدامة 4/441، ولطائف المعارف، ص 109.
(35) ويتحقق الاتباع بموافقة العمل هدي النبي صلى الله عليه وسلم في ستة أمور:
أ - كون سبب العمل مشروعاً، فالتهجد في ليالي معينة كليلة عاشوراء دون غيرها.. سببه غير مشروع؛ لأنه لم يرد في تخصيصها به نص شرعي.
ب - الجنس؛ فالتضحية بفرس غير مقبولة؛ لأنها لم تشرع.
ج - القدر أو العدد، فإذا صلى المغرب أربعاً لم تصح؛ لمخالفة الشرع في العدد.
د - الكيفية، فإذا توضأ وضوءاً منكساً لم يُقبل.
هـ - الزمان، فلو ضحى في شعبان لما صحت منه.
و - المكان، فلو اعتكف في بيته لما صح منه ذلك؛ لمخالفة الشرع في المكان.
(انظر: الإبداع في بيان كمال الشرع وخطر الابتداع، لابن عثيمين: 21-22).
(36) انظر في بدع عاشوراء: المدخل، لابن الحاج: 1/208، 209، وتنبيه الغافلين، لابن النحاس: 303، والإبداع في مضار الابتداع، لعلي محفوظ: 268-272، والسنن والمبتدعات، للشقيري: 118-121، وردع الأنام من محدثات عاشر المحرم الحرام، لأبي الطيب عطاء الله ضيف . وانظر: معجم البدع، لرائد بن أبي علفة: 391 ـ 395.
(37) انظر: الإبداع ، لعلي محفوظ: 270. (38)انظر: السنن والمبتدعات، للشقيري: 120.
(39) هم الذين يناصبون آل البيت العداء، في مقابل الرافضة الذين غلوا فيهم.
(40) انظر: اقتضاء الصراط المستقيم: 2/129 ـ 134، وانظر: اللطائف: 112، وشعب الإيمان: 3/367، وضعيف الجامع، ح/5873. (41) انظر: السابق.
(42) منهاج السنة النبوية 7/39، وانظر: مواهب الجليل 2/403 ـ 444.
(43) انظر: البداية والنهاية، لابن كثير: 8/201 ـ 203، والفتاوى، لشيخ الإسلام ابن تيمية: 25/307 ـ 314، واقتضاء الصراط المستقيـم: 2/129-131.
(44) لطائف المعارف: 113. (45) وهو محمد حسين فضل الله.
(46) صحيفة: الخليج، العدد 7224، الأحد 12/11/1419هـ .
(47) رواه البخاري، ح: 1592، الفتح:3/531. (48) انظر: الفتح: 4/289.
(49) انظر: الفتح: 7/184. (50) الفتح: 4/289.
(51) انظر: اقتضاء الصراط المستقيم: 1/199 وما بعدها .
(52) رواه أبو داود: ح/ 4031، وصححه الألباني في صحيح سنن أبي داود، ح: 341 .
(53) انظر: اقتضاء الصراط المستقيم: 1/270. (54) انظر: السابق: 1/284، 474، 92 ـ 94 .
(55) صحيح البخاري، ح/ 5917، موقوفًا على ابن عباس ـ وتقدم ـ.
(56) الفتح: 4/291، وانظر: 288. (57) هذا لفظ مسلم: ح/1130.
(58) انظر: اللطائف: 109، والزاد: 2/69،70، والفتح: 4/291.
(59) انظر مدارج السالكين: 2/254. (60) في ظلال القرآن، لسيد قطب: 5/2899.
(61) كما تقول العرب. ومعنى المثل: أن شعور الإنسان بحاجته لشيء يولد له الحيلة والطريقة التي توصله إلى حاجته.
المصدر البيان العدد 149 محرم 1421 هـ